السبت، ٢٩ سبتمبر ٢٠٠٧

اعصار

حين التقي الخبران..المبهج والمحزن، لم يكن أحدهما بأقل تأثيرا وعمقا من الآخر
رياح الحزن الباردة، ترتطم بسعادتي الساخنة،فأمطر ملحا دافئا، يأبي أن يمحي من فوق خديّ
كيف لم يطغ أحدهما علي الآخر!!..كيف لم يبق أثر سوي الدمع!!
وكيف أفكر في سعادته وحزنها، بهذه الأنانية

هناك تعليقان (٢):

وليد خطاب يقول...

في أعمق أعماق الفرحة .. دائما يقتنصني إحساس ما بالشجن .. هاديء .. رقيق .. ناعم .. جدير حقا بفرحة متمكنة

غير معرف يقول...

اوحش حاجة فى اللى بيعرفوا يكتبوا وبيألفوا انهم بيبقوا مثاليين أكتر من نفسهم ..بيبقوا ملايكة ..محدش بيفكر فى حد ولا بيحب حد بصراحة اللى انتى كاتباه خيالى عايزين شوية واقعية ....