وحشتيني
وكأن سنوات مُنسية، لم تمر علي رحيلِك
وكأنني لم أعتد صمت الامسيات ووحشة الاماكن في غيابك
وحشتيني
وكأنك كنتِ هنا بالأمس فقط، تتمتمين بالدعاء لي،..تمسح عيناك شعري، وتداعب روحك وجودي
وحشتيني..وكأن رائحتَك مازالت بأركان فراشي، وكأنني أقابل عينيكِ كلما فتحتُ عيني
وكأن هموم الحياة لم تهرسني، و لم تنقلُكِ من بؤرة المحسوس في عقلي الي بؤرة الذكري
وكأنك تركتِني للتو، وحشتيني
هناك ١٤ تعليقًا:
كل سمة وانت طيبة
احساسك هو النص
لو شوية تحابيش حداثية من بتوع اليومين دول
مش هنعرف نكلمك
جميل قوي يا نوءه
طول عمري مؤمن بموهبتك
لو بس تسمعى كلامي
هتكسبي
دهب عيار 24
كل سنة والأم اللي جواكي بخير يا فري
كل سنة وقلبك بخير يارب
شكرا وانا عارفة انك مؤمن بموهبتي يا طلبتي
بس دعني أحرجك وأقولك اني
حسمع كلامك والله..قوله بقي..فيه حد مش بيتمني دهب عيار 24 دلوقتي
قول بقي انا بسمع اهو
أنا مش ح اقول لك كلام خاص
ح أقول لك كلام عام..
ﻷ مش يعيش البحر الأحمر المتوسط.. حاجة تانية
فين بوست إضراب 6 إبريل..؟!
لو مش عارفة انا باتكلم عنيه أصلا -وانا مااعتقدش- ادخلي على مدونتي
يلا النهاردة 3 مفيش وقت..
يا احمد يا فيصل
6 ابريل عيد ميلاد ابويا..بصراحة
مش جايلي نفس اتكلم
لأني يائسة
فمش عاوزة ايئس الناس اللي حتسمعني، كل اللي اقدر اقوله اني متابعة
حلو
بس وجع قلبي ..
:)
سلامة قلبك يا عدوي..قطعا لم أقصد أن أوجعه..
قوي:)
هناء
اريد ان اشكرك على تعليقك على مدونتي لسبب واحد هو انك سمحتي لي ان اتعرف على مدونتك الرائعة...
محمد عمر
يافندم تشرفت بزيارة مدونتك، وتشرفت بزيارتك لمدونتي
أتمني ألا أحرم من الفعلين معا
العزيزة بحلم
اياك و"تحابيش الحداثة" على رأي محمد طلبة رضوان، خواطرك هكذا لا تحتاج إلى الحداثة، فهي عميقة لدرجة البساطة نفسها، والتي تتخيلين فيها أن من كتب هذا لم يأت بجديد، فإذا ما حاولت أن تكتبي على منواله عجزت، وهذا هو قمة البلاغة كما يقول اللغويون العرب!!!!
عجبني بشكل خاص الجملة دي:
وكأن هموم الحياة لم تهرسني، و لم تنقلُكِ من بؤرة المحسوس في عقلي الي بؤرة الذكري
هي فعلا "وكأن"، إذ أن وجودها في بؤرة الذكرى يجعلها على نفس الدرجة في بؤرة المحسوس !!!!!!!! 0
عميق تحيتي وخالص مودتي
ضياء
العزيز ضياء، والذي يشرفني بزيارة من وسط مشاغله، لا أشكره عليها، بل "أمتن" لها
لو عرفت طلبة كما أعرفه لأدركت أنه يتهكم فقط بخصوص "التحابيش الحداثية"..بالمناسبة أتمني لو تتعارفا
________
سعيدة أن خواطري أعجبتك، في الماضي كان يؤلمني أن أناتي تصل للبعض كأدب، وأري من القسوة أن "تعجبهم" و"يعلقون عليها" بل ويسمحون لأنفسهم "بمناقشتها فنيا"..أما الآن فأجد لذة حريفة لذلك..مازوخية!!
تحياتي ولا تحرمني من زيارتك كل حين
وحشتيني
.......ندي
.......
إرسال تعليق