الأحد، ١٢ أغسطس ٢٠٠٧

!!لماذا عادل محمد


وأخيرا..نتلقف تلك القصائد التي عشناها يوما بيوم..لمست احاسيسنا، أدمعتنا..أوجعتنا..رسمت بمخيلاتنا عوالم رومانسية لم ولن تذبل قط..أخيرا، نتلقفها مجمعة بديوان
سعادتي الكبري بميلاد هذا الديوان، ليست لأن الدكتور عادل قد كبرسنا وصار لزاما عليه أن يصدر، وليس

لأنه قد تخطي مرحلته الأولي ونضج عنها بالفعل، وليس لأن تجربته اكتملت، وصار حتميا تأريخ المراحل الأولي لها

انه-بجانب كل ذلك-الايمان بأن شخص كعادل اذا لم يصل، فالدنيا مازالت مقلوبة
والي كل المرتكنين الي اليأس، المتصورين أن هذا العصر لا يعطي من يستحق..أقول..كن كهذا الفتي الدؤوب المنظم..تصل
ان سعادتي الكبري بهذا الديوان،تعود الي تأكيد القاعدة التي بهتت كثيرا،من جد وجد..عادل محمد
ألف مبروك أيها المغمور، صدور ديوانك الأول ،لا كمغمور موهوب فحسب، ولكن كمغمور عرف طريقه، تحمس له..وضع هدفه واتجه تلقاءه..ومعك أقول
"ان الآتي ليس بعيداً/مادمنا نتجه اليه"

لا تنسوا يا بشر
تقيم جماعة مغامير الأدبية يوم الأربعاء الموافق 15/8/2008 ندوة +حفل توقيع ديوان عادل محمد، تعود أن تموت، أو كما اصطلحنا علي تسميته داخل مغامير"أصغر مواليد الجماعة"..الأمسية يوم الاربع اللي جاااااي ف السادسة مساء..بمكتبة خالد بن الوليد بالكيت كات
الندوة بادارة الرائع حسام عبد اللطيف، ولهذا أيضا أنتظرها بفارغ صبر
الي كل المهتمين..أراكم يومها ان شاء الله تعالي

هناك ٦ تعليقات:

الأغاني للرأفتاني يقول...

ربنا يقويكم فى مجموعه مغامير دى..والله حاجه تفرح القلب

انحلت سيور العربه وسقط المهر من الاعياء يقول...

بحلم

فعلا مع رافت

ناس محترمه نور وا التدوين


بيحيكى وكل المغامير حقيقى


نور تو مصر
تحياتنا

عين ضيقة يقول...

مبروك ليه وعقبالكم وعقبالى

ياااااااااااااااارب

بحلم يقول...

الأعزاء
لن تعرفوا مدي سعادتي بمروركم، والتي-بصراحة-تفوقها أمنياتي بأن أراكم في ندوة عادل، وكلما سنحت الفرصة وبأن تقرأوا الديوان وتخبروني -نا-بانطباعاتكم..ما ترونه من نقاط قوة ونقاط قصور عند الشاعر
كثيرا ما تمنيت أن نتواصل مع مثقفي و حالمي (مصر)
أعلم أن المكان عقبة في طريق التعرف علي بعضكم والتفاعل بيننا بقوة..اني فقط أحلم

fawest يقول...

انا حضرت الندوة
الحقيقة انا مكنتش اعرف ان محمد مرح للدرجة دة
مبروك علية الندوة والبطيخ

بحلم يقول...

محمد مين يا فاوست؟
اسمه عادل محمد
هو مش بس مرح دة شخصية كاريزمية معتبرة
يارب تكون حضرت البطيخ بارتي اللي كان تحت