بحلم..بغني
ولسة الحلم..
الاثنين، ١٢ أكتوبر ٢٠٠٩
أولئك العظام
هكذا أراهم..وأتمني لو تمكنت يوما من الجلوس تحت قدمي كل عظيم منهم؛ لأسمع حكاياته وأحفظها بقلبي؛ فأستعيدها،وأستعيدها ، وأستعيدها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق