الجمعة، ١٧ أبريل ٢٠٠٩

حين تستيقظ سعيدا بلا سبب..لا يوجد ما يقلق بالك..تتجاهل المضايقات اليومية الصغيرة..تشعر أن الأمور علي ما يرام، وأن كل ما هو سيء في هذه الدنيا سيتحسن غدا..لا يضايقك حر ولا عرق ولا زحام..تفكر بنعومة وتتكلم بنعومة وتبتسم بنعومة..تطور رؤيتك لنفسك وللناس..
لحظتها يتوجب عليك أن تعرف أن هناك شيئا من اثنين يحدث لك:
-أنك تحب وتحب
-أو أنك علي وشك الرحيل

هناك ٥ تعليقات:

آيــة يقول...

مفيش حاجة تالتة يا هناء ؟؟
انا نص حياتي كده ..
واثقة أنه ليس لأني .. أحب و أحب ..
و أني لم أرحل بعد .. أيضا ..

يمكن مجنونة ؟

تحياتي
:))

العنكبوت النونو يقول...

وانا شخصيا مع اية
في حالات تالتة ورابعة وخمسين
ساعات كتير بأسامح الدنيا واصالحها وتصالحني وارضى وافرح
من غير سبب
على سبيل الهذيان بقى او غيره
كل سنة وانتي طيبة

فريدة... يقول...

احنا كده ما نعرفش نكمل للأخر واحنا فرحانين

أو أنك علي وشك الرحيل

فى رباعية لجاهين بيقول فيها على ما اذكر
في يوم صحيت شاعر براحة وصفي
الهم زال والحزن راح واختفى
سالت نفسي سأل انا من
ولا وصلت للفلسفة

تحياتي يا ست البنات

غير معرف يقول...

الله يسامحك :( :(

الله...الوطن...أما نشوف يقول...

الله يبارك في ايامك
its never too late to say mabrook:)